أكد رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح أن الشعب لن يفرط في أمن البلاد، متهماً أحزاباً سياسية بالرغبة في إعادة البلاد إلى زمن الحرب الأهلية،

الجيش الجزائري يؤكد تصديه لمحاولات ضرب أمن البلاد
مشدداً على أن الجيش الجيش سيبقى ماسكاً بزمام مقاليد إرساء الأمن وسيعمل على ضمان أمن البلاد ولن يسمح بالعودة إلى عصر إراقة الدماء.
إلى ذلك، قدم نائبان من "جبهة التحرير الوطني" الحزب الحاكم في الجزائر إستقالتهما رفضاً لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة، كما شهدت مدن جزائرية عدة تظاهرات لطلاب الجامعات، أكبرها في العاصمة الجزائر رفضاً لترشح بوتفليقة.