تجاوزت الحكومة العطلة القسرية، ودخلت في إجازة الأعياد، تاركةً خلفها ملفاتٍ متراكمة وقضايا سياسية واقتصادية وحياتية تكدَّست على مدى أكثر من شهر.

عطلة الأعياد تخيّم على المشهد السياسي في البلاد وجلسات الحكومة إلى الأسبوع المقبل
وبانتظار انتهاء عطلتيْ الأضحى المبارك وانتقال السيدة العذراء، تتجه الأنظارُ إلى معاودةِ جلساتِ مجلسِ الوزراء الأسبوع المقبل، والتي من شأنها أن تُعيدَ عملَ المؤسسات وتحرِّكَ عجلةَ الدولةِ من جديد، شريطةَ أن تتكثّفَ الجلساتُ للتعويض عمَّا فات في غيابها من ملفاتٍ يجب معالجتها على وجه السرعة.